jeudi 11 avril 2013

مقر البرلمان يرجم بالبَيـض

أقدم معطّلون، اليوم، على رمي مقر البرلمان المغربي بالبيض "احتجاجا على تقاعسه في الدفاع عن حقوق العاطلين".. وذلك وفق تعبير الغاضبين الذين طالهم أيضا تفريق بواسطة القوات العموميّة.
معطّلون يرمون مقر البرلمان بالبَيـض
ورفع المعطّلون ذاتهم، وغالبيتهم من "التنسيق الميداني للأطر العليا المعطّلة 2011"، شعارات ضدّ المؤسسة التشريعية، معتبرين إياها "لا تتحرّك ضدّ المقاربة الأمنية التي تهمّ الاحتجاجات إلاّ حين تطال نائبا برلمانيا".. في إشارة منهم لحالة عبد الصمد الإدريسي المنتمي لحزب العدالة والتنمية وفريقه النيابي...

vendredi 5 avril 2013

مختصر خطاب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند

  أهم ما جاء في خطاب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يوم 4 أبريل 2013 بقبة البرلمان بالرباط.

" المغرب يقوم كل يوم بخطوات نحو للديمقراطية و المملكة برزت بوصفها دولة للاستقرار"

"الصداقة ليست إرثا، الصداقة هي العلاقة التي يجب المحافظة  عليها كل يوم"

" لا شيء ينمو بافرييا دون مساهمة المغرب وفرنسا "

"ما هو جيد بالنسبة للمغرب هو جيد لفرنسا  "

"المغرب يسيطر على التغيير الخاص به، وهو ليس بالامر السهل، وخاصة في هذه المنطقة."

"إن المقترح المغربي القاضي بتخويل جهة الصحراء حكما ذاتيا موسعا يعتبر حلا يحظى بالمصداقية والجدية"

"فرنسا لديها الثقة في المغرب"
 "الخطر الإرهابي يهدد إفريقيا و أوروبا"
  مقتطف من كلمة الرئيس  فرانسوا هولاند 

mercredi 3 avril 2013

الصحة بالمغرب مشلولةً بالفساد

المنظومة الصحية بالمغرب مشلولةً بالفساد، هذا ما صرحت به الهيئة المركزية للوقاية من الرشوة، حيث  كشفت أنَّ ثلاثة أشخاص من أصل عشرة اعترفو بلجوئهم إلى الرشوة حتَّى يستفيدُوا من الخدمات بالمستشفَى، وعن سبب استفحال الرشوة في المستشفيات بين الأطباء والممرضين، مردهُ حسبَ ما يورده الدكتور ناصرِي بناني، إلى تدنِي رواتبهم.
أمَّا أقسامُ المستعجلات، فقالَ وزير الصحة في الآونة الأخيرة، إنهَا في حاجة إلى علاج بالصدمة، نظراً للحالة المزرية الذي تعرفه، على نحوٍ باتَ يفرضُ اتخاذَ إجراءات حاسمة لتأهيلهَا.
إيفيس سوتيراند، ممثل منظمة الصحة العالميَّة بالمغرب، يرَى أنَّ منظومة الصحة بالمغرب شهدت تحسناً خلالَ العقد الأخير. من خلال تقدم عدد المستفيدين من التغطية الصحيَّة، وتراجع عدد وفيات الرضع عند الولادة. بيدَ أنَّ أمام المسؤولين القيامُ بالكثير في المستقبل، خصوصَا فيمَا يتعلقُ برفع عدد المستخدمين في المستشفيات، وتعميم الخدمات الصحية في العالم القروي، والرفع من جودة العلاج.
وحسبَ أرقام وزارات الصحة، ب المغرب والجزائر وتونس، فإنَّ المغرب يتوفرُ على طبيبٍ واحد لكل 1600 نسمة، بينمَا تتوفرُ تونس على طبيبٍ واحد لـ800 نسمة، وتصلُ النسبة إلى طبيب واحد لكل 600 نسمَة في الجزائر.